'العرب اليوم'.. 'يسعى للتفوق وليس للنجاح فقط' زكي شهاب يطلق موقعا إخباريا عربيا على الإنترنت
موقعٌ إخباريٌ باللغة العربية، أطلقناه، ونحنُ نضعُ نصبَ أعيننا تقديم خدمة إعلامية راقية ومتميزة وغنية ومتنوعة، ومنافِسة، تشبعُ فضولَ القراء العرب، لأي فئة عمرية، أو خلفية ثقافية أو فكرية آيديولوجية، انتموا.
من خلال هذا الموقع، نسعى الى الريادة في عالم الخبر، ونقله، وتغطية الأحداث لحظة وقوعها، بدقة وموضوعية، وبرؤية عربية، أياً كان الحدث وموضوعه، أو موقعه في العالم، وسلاحنا الصدق، الجرأة والإقدام، مستعينين بأحدث تقنيات فن التصوير والفيديو الرقمي.
"العرب اليوم" سيضع في متناول القارئ العربي، عن طريق الهاتف المحمول، أو الكومبيوتر، آخر الأخبار في عالم السياسة، المال، الرياضة، الفن، التسلية والأزياء وغيرها كثير.
مراسلونا الثابتون في كبريات المدن والمناطق الساخنة على الصعيد السياسي في العالم، ذوو مستويات عالية من الكفاءة والخبرة والاطلاع في مختلف الاختصاصات. وهم سيوفرون تغطية إخبارية على مدار الساعة لمختلف التطورات لحظة وقوعها. كما سيجرون حوارات ولقاءات مع زعماء وقادة دول، ومع خبراء وأكاديميين ومتخصصين في مختلف المجالات. ومهمتهم ستكون رصد الضوء وتسليطه على كل تجربة وحالة قضية تستحق اهتماكم.
كما سيقدمون للقارئ رؤية مفصلة تعتمد على منهج موضوعي وتحليلات مستقاة من مراكز أبحاث دولية معتمدة ومعتبرة، وعلى قدر كبير من المصداقية، مما يتيح الفرصة لمتصفح الموقع الاطلاع على الأمور بأبعاد جديدة ومتنوعة.
وفي عالم الأعمال والمال والاقتصاد العالمي، فإن أحداثه وتطوراته المتسارعة، تجعل متابعتها والاطلاع على حركتها الدؤوبة، مهمة صعبة، لذلك، سنوفر لك فرصة الوقوف على الجديد في هذا المجال. وسيكون "العرب اليوم" في طليعة المصادر التي تزودك بآخر الأخبار، وبسرعة فائقة، وعلى مؤشرات البورصات في أسواق المال العربية والعالمية، وعلى مدار الساعة.
أما تغطيتنا للأخبار العالمية والعربية، فستلاحق الخبر، لحظة بلحظة، أينما يقع، وذلك بفضل مراسلينا ومصادر معلوماتنا المباشرة، اضافة الى متابعاتنا اليومية لمقالات وتحليلات من الصحافة العربية، والتي تمنح القارئ العربيَّ فرصة الاطلاع على رؤى متنوعة لكتّاب عرب من مختلف أرجاء الوطن العربي، على اختلاف رؤاهم السياسية والاقتصادية والفكرية.
مهما تكن اهتماماتك، فستجد في "العرب اليوم" ما يغذِّي نهمك للمعلومة، ويفيض عنه. فلدينا صفحة مخصصة للصحة والتغذية، ستكون نافذتك على آخر التقارير والأبحاث والدراسات في عالم الطب، والسبل الصحية للتغذية.
وللمرأة على موقعنا كل ما يشبع فضولَها واهتماماتها. فقد خصصنا صفحةَ "نساء" لتعنى بشؤونهنّ وشجونهنّ وكل ما يتعلق بقضاياهن، وللمواضيع المرتبطة بالمرأة العادية، وبالأسماءِ اللامعةِ في عالمِها.
ومن ضمن اهتمامنا بشؤون المرأة، فردْنا صفحةً للموضة، ولآخر اتجاهاتِها. فسهولة استخدام الموقع ستمكنّك من متابعة ما يحدث في أروقة دور الأزياء العالمية الشهيرة، من لندن إلى باريس. من ميلانو إلى نيويورك. حيث يمكنك الاطلاع على لقاءات مع أشهر مصممي الأزياء العالميين، وعارضات الأزياء، إضافة إلى ما يكتبه محررو مجلات الأزياء الواسعة الانتشار.
"العرب اليوم" سيفتح أمامك أوسع الأبواب التي تمكنِّك من الدخول الى عالم احتراف تصميم الأزياء او اعتلاء منصات العرض.
وإن كان للقارئ شغف بالأدب، أو اهتمامات ثقافية، فموقعنا يأخذك سريعاً إلى صفحات زاخرة بكل جديد، وعلى آخر الفعاليات الأدبية ونشاطات صالات المعارض الفنية، ودور الأوبرا، وعروض الموسيقى من شتى أنحاء العالم، بالإضافة إلى تخصيصنا مساحة وافرة لآخر أخبار المشاهير والنجوم في المنطقة والعالم، بالإضافة إلى أهم الأحداث الرياضية.
ولأن الشأن البيئي أمسى في عالمنا شأناً مصيرياً، في ظل تفاقم مشكلة الاحتباس الحراري وتزايد مشكلات التلوث البيئي، فقد فردنا صفحة تُعنى بالمواضيع المتعلقة بهذا الأمر الحيوي في حياتنا اليومية.
كما خصصنا صفحة جذّابة لعالم السياحة والسفر، والتي ستكون مهمتها تناول أهم وجهات السفر والاستمتاع في العالم لتضعها أمام ناظريك.
"العرب اليوم" يمنحك أيضاً الفرصة لحجز تذكرة سفرك. فإن كنت على عجلٍ من أمرك، ستتمكن، باستخدامك لموقعنا، من اقتناص أفضل العروض المطروحة من قبل شركات السياحة العالمية وبأنسب الأسعار... مهما كنت مستعجلاً في السفر، ومهما كان هدف رحلتك، وأنَّى كانت وجهتها.. نحن نضع العالم بين يديك.
كما خصصنا صفحة للمدوَّنات، التي صارت عصباً في مجال تظهير الرأي الحر من أي قيدٍ، من خلال شبكة الانترنت، بالإضافة إلى تخصيص صفحةً لكل جديدٍ في عالم الديكور والذوقِ المنزلي والمكتبي، ولكل حيِّز بشري.
ولم يفتنا أيضا، أن تكون لنا نافذة على عالم السيارات ولآخر طرازاتها وابتكاراتها.
هل ترى أن لديك "حدساً صحافيا"؟ فالعديد من المواطنين وجدوا أنفسهم في خضم الأحداث المثيرة أو حدث مهم قلب موازين السياسة في دولة ما، كما حدث أثناء الهجوم الإرهابي على مومباي او غداة اشتعال الحرب من جديد بين الجيش اليمني والحوثيين أو خبر إطلاق سراح الليبي عبد الباسط المقرحي، الذي كان مسجوناً في اسكوتلندا بتهمة تفجير طائرة الـ"بان آم"، وفي الاحتجاجات التي واكبت الانتخابات الإيرانية، إلى جانب أحداث أخرى في العالم.. فالتقنيات الإعلامية الحديثة، إلى جانب شبكات التواصل الاجتماعي كـ"تويتر"، ستمكنك أنت أيضاً من أن تصبح جزءاً من شبكة مراسلي "العرب اليوم"، ليس إحساساً منا بالنقص في القدرة على توفير المعلومة، إنما لفتح آفاق إعلامية جديدة وغير مسبوقة في العالم العربي، يكون موضوع الحدث، أي المواطن العربي، هو نفسه ناقُله، من دون وسيط، بما ينسج علاقة، نطمح أن تكون متميزة، بين القارئ ووسيلة إعلامه.
... سعيُنا في "العرب اليوم" أن نكون منظار القارئ العربي على كل اهتماماته، وكل صفحة من صفحات موقعنا، عبارة عن موقع قائمٍ بذاته، زاخرة بالمعلومات المتعلقة بالشأن المخصص له.