اسبوعية مطبوعة تصدر في الولايات المتحده الامريكية منذ عام 1993 ، لم تنقطع اسبوعا واحدا عن الصدور منذ انشائها .. توزع في سبع ولايات امريكية وتلاقي قبولا لدى القارىء ..
لقد كان الهدف الاول من اصدار هذه الصحيفة باللغة العربية .. ان الجالية قد اخذت تنسى لغتها وجمالياتها .. ولم تكن الفضائيات او الصحف العربية المطبوعة في الوطن العربي تصل الى هذه الناحية .. وقد يسر لنا ذلك سرعة الانتشار والقبول . اذ كانت الصحيفة الاولى من حيث القدم .
تتعاون الصحيفة مع عدد من الكتاب في الوطن العربي اضافة الى الولايات المتحده الامريكية . ويكتب فيها مجموعة من الكتاب المعروفين الى جانب العديد من الاقلام الجديدة .. حيث تمد الصحيفة يدها لكل من ترى ان قلمه يمكن ان ينتج شيئا مستقبليا ..
تهتم الجريدة بصورة رئيسية بمشاكل الجالية .. حيث تطرحها دون اسماء محدده حتى لا يقع الاخرون في الاخطاء .. ولم نذكر اسما واحدا منذ انشائها بالصورة السلبية .. اضافة الى انها لا تنسى الايجابيات التي تحدث في الجالية فلا تغفلها .
لها اعداء كثيرون لان فايروس الحقيقة صعب التناول .. ولها محبون اكثر .. لانها تقول ما لا يقوله الاخرون ..
لا تنتمي هذه الجريدة لاي حزب او طائفة دينية ولا تفرق بين الاديان .. تعتمد القومية في طرحها .. ويأتي تمويلها عن طريق الاعلانات .. لذا فانها تقبل المساعدات غير المشروطه لادامة الاصدار .. ولان ظروفها المالية صعبه فانها ترحب بمن يشارك في تمويلها من العرب كشريك اصلي . واحتمال اصدارها كجريدة يوميه مستقبلا ..لا تنشر صوت العروبة لمن يسفه دينا ضد آخر .. ولا تنشر أيضا تغليب طائفة على أخرى .. أو تحسن وجه هذا وتسفه وجه ذاك .. ( إحنا مش فاضيين للكلام الفاضي)
نحن لا ننشر إلا لمن يرسل الينا كلمته مباشرة دون توزيعها على العديد من المواقع مع عرضها للمحرر أولا لنرى مدى صلاحيتها إضافة إلى أننا لا ننشر ما نشر في المواقع الأخرى قديما .. ولذا فإننا نرجو من يكتب الينا أن تكون كلمته جديدة لم تنشر في مواقع أخرى ../
جريدة صوت العروبة
هي أسبوعية مطبوعة تصدر في الولايات المتحده الأمريكية منذ عام 1993م، رئيس تحريرها هو وليد رباح، يقع مقرها الرئيسي بنيوجيرسي بالولايات المتحدة، لم تنقطع جريدة صوت العروبة عن الصدور في أي عدد منذ انشائها. وتوزع في خمس ولايات أمريكية، ولها موقع نشيط على شبكة الإنترنت بالموازاة مع الجريدة المطبوعة.
تعتبر أحد أهم الجرائد العربية الصادرة بالولايات المتحدة،
في عام 2002م نشرت جريدة صوت العروبة مقتطفات من "بروتوكولات حكماء صهيون"، كما نشرت سنة 2002م على الجريدة مقالاً آخر يتهم الصهيونية بأن لها يداً وراء هجمات 11 سبتمبر، مما جنى متاعباً على رئيس تحريرها برفع قضايا ضده على محاكم أمريكية، عندما اتهم آنذاك وليد رباح ككاتب المقال وكرئيس تحريرها بمعاداة السامية.الاهتمامات
تتبنى "صوت الحرية" شعاراً لها، وتهتم بمشاكل الشتات العربي المعاصر.
لا تنتمي حسب إعلانها لأي حزب أو جهة أوطائفة دينية، ولا تفرق بين الأعراق والأديان، وتعتمد القومية وقضايا العالم العربي من إشكالات دول الجنوب في طرحها.